معرض عمارة الحرمين الشريفين
يقع معرض عمارة الحرمين الشريفين في العاصمة المقدسة بجوار مصنع كسوة الكعبة المشرفة على طريق مكة جدة القديم
والغرض من أنشاؤها للحفاظ على الآثار الهامة للحرمين الشريفين وهو يتكون من سبعة قاعات مفتوحة على بعضها وتضم في ردهاتها العديد من الآثار والصور الفوتوغرافية القديمة والحديثة للحرمين الشريفين
هذه قاعة الاستقبال يتم فيها تعريف الزائر بعمارة المسجد الحرام والتوسعات العملاقة التي شهدها وذلك من خلال هذا المجسم
قاعة المسجد الحرام :
وهي تضم الكثير من المقتنيات الأثرية الهامة منها سلم الكعبة المشرفة ويعود تاريخ هذا السلم الى عام 1240 هـ
المقصورة التي كانت تغطي مقام إبراهيم عليه السلام قبل استبدالها في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز رحمه الله
عدد من أهلة المنابر التي يعود تاريخها لعام 1299هـ
ميزاب الكعبة مصنوع من الخشب ومصفح من الخارج بالذهب ومبطن من الداخل بالرصاص ويعود تاريخه لعام 1273هـ
كما يوجد بهذه القاعة عمود من خشب الساج وهو من أعمدة الكعبة المشرفة يعود تاريخ عمارته لعبدالله بن الزبير رضي الله عنه عام 65هـ والرسم يوضح شكل هذه الأعمدة من داخل الكعبة المشرفة
مفتاح وقفل الكعبة من عهد السلطان العثماني عبدالحميد الثاني
باب الكعبة صنع في عهد السلطان مراد خان الرابع في الدولة العثمانية ويعود تاريخه الى 1045هـ وهو مصنوع من الخشب ومصفح بالفضة ومطلي بالذهب
وقد استبدل هذا الباب بباب الملك عبدالعزيز آل سعود في عام 1363هـ
إطارات الحجر الأسود يعود تاريخ احدهما لعهد السلطان مراد خان والثاني للعهد السعودي
نسخ المصحف الشريف الى جانب نسخه مصورة من المصحف العثماني الذي كتب في عهد الخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنه
هلال المئذنة الرئيسية ويعود تاريخه لأوائل القرن الرابع عشر الهجري
ساعة قديمة وهي الساعة التي أرسلها السلطان العثماني عبدالحميد الأول ويعود تاريخها لعام 1277هـ
رقبة بئر زمزم بطوقها وغطائها والبكرة لرفع ماء زمزم يعود تاريخها لأواخر القرن الرابع عشر الهجري
سطل من النحاس وجد في بئر زمزم ومؤرخ لعام 1299هـ
مزولة شمسية لتحديد أوقات الصلوات قبل أن يتم طباعة ونشر التقويم الهجري وكانت موجودة على سطح زمزم وهي مؤرخة في عام 1023هـ
الساعة التى أمر بشرائها الملك عبدالعزيز آل سعود وضعت فوق دار الحميدية عام 1352هـ
صورة تبين موقع الساعة في ذلك الوقت
------
منقول من منتيات
بوابة مكة
بدون الصورة الاخير للساعة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق